اولا السلام عليك عزيزاتي في المنتدى اريد ان اشارك معكن موضوع في غاية الاهمية وقتناالحاضر لا وهو الجماع من الدبر
وأخرج ابن راهويه وأبو يعلى وابن جرير والطحاوي في مشكل الآثار و ابن مردويه بسند حسن عن أبي سعيد الخدري أن رجلاً أصاب امرأته في دبرها، فأنكر الناس عليه ذلك، فأنزلت ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ).
وثالثها الحلق أو التقصير حسب نوع العمرة وطبيعتها، ولا يجب الحلق على النساء أبدا. ومن ترك هذه الواجبات أو أحدها وجب عليه دم.
لأنها اول شي حرام شرعاا ( و انا قلت لك هذا الشيء لأني و من مقطع الفيديو عرفتك رجل ملتزم و يخاف الله)
اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
وقيل : هو تقدم الأفراط ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : من قدم ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث لم تمسه النار إلا تحلة القسم الحديث . وسيأتي في " مريم " إن شاء الله تعالى . وقال ابن عباس وعطاء : أي قدموا ذكر الله عند الجماع ، كما قال عليه السلام : لو أن أحدكم إذا أتى امرأته قال بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فإنه إن يقدر بينهما ولد لم يضره شيطان أبدا . أخرجه مسلم .
وفي رواية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الذي يأتي امرأته في علبة مشكل خضار دبرها لا ينظر الله إليه.
فقيل له: فإن الحارث ابن يعقوب يروي عن أبي الحباب سعيد بن يسار أنه سأل ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن إنّا نشتري الجواري، أفنحمض لهن؟ قال: وما التحميض؟ فذكر له الدبر، فقال ابن عمر: أف أف، أيفعل ذلك مؤمن؟ أو قال: مسلم؟ فقال مالك: أشهدُ على ربيعة أخبرني عن أبي الحباب عن ابن عمر مثل ما قال نافع.
آه. وهو يعني لاجل هذا الحديث ذهبوا إلى القول بالحرمة ونحن لا نرى أن هذه الحجة كافية في إثبات حكم شرعي وخصوصاً في الحلال والحرام.
موضوع: رد: ( لماذا يحب الرجال الجماع في الدبر؟ و هل تشعر المرأة باي متعه جنسية ؟)
. وبدون أن تحمل الزوجة .. وسوف أذكر هذا في مقال مفصّل لأنه يحتاج لشرح طويل.
. ومن يفعل ذلك فهو لا يعتدي على زوجته فحسب ولكنه يتعدى على حد من حدود الله.
خطورة استخدام مضخة القضيب الهوائية (الفاكيوم) لتكبير القضيب